يَتَجَاوَزُ التَّعَلُّمُ النَّاحِيَةَ الْأَكَادِيمِيَّةَ دَاخِلَ الْمَدْرَسَةِ. تَحْتَ إِشْرَافِ الْبَكَالُورْيَا الدَّوْلِيَّةِ، نُلْهِمُ التَّفْكِيرَ النَّقْدِيَّ وَالْإِبْدَاعَ وَحُبَّ الْمَعْرِفَةِ حَيْثُ يَنْمُو الطُّلَّابُ فِي بِيئَةٍ ثُنَائِيَّةِ لُغَةٍ وَمُتَنَوِّعَةٍ لِيُصْبِحُوا قَادَةً وَاثِقِينَ وَمَسْؤُولِينَ مُسْتَعِدِّينَ لِلْمُسْتَقْبَلِ عَلَى مُسْتَوَى عَالَمِيٍّ.
تُسَاعِدُ الْبَرَامِجُ اللَّاصَفِّيَّةُ فِي مَدْرَسَتِنَا، مِثْلُ الْبَرَامِجِ الرِّيَاضِيَّةِ، وَالْفُنُونِ، وَالْخِدْمَةِ الْمُجْتَمَعِيَّةِ، وَالْقِيَادَةِ الطُّلَّابِيَّةِ، عَلَى اِسْتِكْشَافِ شَغَفِ الطُّلَّابِ، وَبِنَاءِ مَهَارَاتِهِمْ، وَتَكْوِينِ رَوَابِطَ دَائِمَةٍ، مِمَّا يُعَزِّزُ النُّمُوَّ وَالْعَمَلَ الْجَمَاعِيَّ وَالِانْتِمَاءَ.